اليمن تستفيق على فرعون يمني يعود الى ماقبل الميلاد وسط ثروة هائلة لاتقدر بثمن(تفاصيل اكثر).

محافظة يمنية تستفيق على وجود ” فرعون ” في موطنه الاصلي ” اليمن ” منذ 3000 سنه قبل الميلاد .. من خلال العثور على ثروة أثرية لا تقدر بثمن ( تفاصيل ) عثر أهالي منطقة الكدرة بمديرية قدس المواسط بمحافظة تعز على ثروة كبيرة من الآثار القديمة، من تماثيل ومجوهرات ومستلزمات تعود إلى الزمن القديم رصدها مراسل ” نيوز لاين ” من مكان تواجد الأثار الثمينة.وقال الشيخ عمار طربوش القدسي أحد وجهاء المنطقة في تصريح خاص لموقع ” نيوزلاين ” إن الأهالي وأثناء الحفر العشوائي وجدوا بعض الآثار التي تؤكد وجود حضارة ضاربة الأطناب.وحمل الشيخ القدسي السلطة المحلية القيام بدورها في الحفاظ على تلك الكنوز وتحريزها وتحريز المنطقة وتصويرها وتفعيل القانون المتعلق بهذا الشأن. كما دعا الشيخ القدسي إلى تكريم من وجدوها تكريمًا يليق بهم ولايتوقف التكريم عند الشهادة فقط بل منحهم مبالغ مالية تليق بمستوى من وجدوها وحفظ حقوق أصحاب الأرض. وأكد القدسي ضرورة تشكيل لجنه رسمية لمسح المنطقه قبل أن تعم الفوضى والحفر العشوائي ومنع كل من تسول له نفسه العبث بمقدرات وتاريخ شعب مجيد، حسب قوله.مشيرًا إلى أن حماية تراث الشعب جزء أصيل من أساسيات حقوقه المنصوص عليها بمختلف المواثيق الدولية.وتعجب ناشطون من نوعية الآثار التي تحتوي على تماثيل لفراعنة، موجهين دعوة للجهات المختصة بسرعة تحريز التماثيل وفحصها ودراستها والتي من الممكن أن تكشف عن حضارة كبيرة موغلة في القدم، تتعلق بمملكة “قادش” القديمة التي تحكي عنها الأساطير. قدس أرض الميعاد. الأثار التي تم العثور عليها في منطقة كدرة قدس المواسط مؤخرا تؤكد ان هذه المنطقة فعلا.أرض مقدسة وهي بالفعل أرض الميعاد كما اورده ذلك المؤرخ العراقي د.فاضل الربيعي ومن خلال بحث متواصل من صفحة نوال النعمان للمنطقة من خلال دراسة لعدة مواقع ومعرفة اسماء بعض المواضع منها الزراعية والمقابر والحصون والأودية في تلك المديرية اتضح أن تلك الأسماء تحمل أسماء أحبار يهود مشهورين بالإضافة الى طبيعة المنطقة الجغرافية وتميزها عن غيرها من مناطق اليمن لمدرجاتها الزراعية الجبلية ومناظرها الخلابة وموقعها المهم كذلك الجبل المقدس مطران المطل على عدة مديريات ومناطق عدة يستطيع الزائر اليه او الساكن فيه الذي يقف على قمته أن يشاهد مدينة عدن ومدينة تعز بنفس الوقت ليلا وهذه شهادات تحدث بها سكان المنطقة.فالجبل هو بالأصل مكان الهيكل السليماني وسبق إن نشرت صور لذلك الموقع التاريخي بالأظافة الى وجود الحصن على قمة الجبل الذي أورد عنه الهمداني في مؤلفاته بجبل إبو شامة وهو جبل شهير في الحجرية فالجبل متصل ببعض نصف يطلق عليه السكان بإسم ( فلع ) والنصف الأخر من الجبل يطلقون عليه (مطران) علامات كثيرة تؤكد صحة الرواية منها العصى المتحجرة الموجودة جوار الحصن.وقدمين لرجل متحجرتين على صخرة على ارتفاع عشرة الى خمسة عشر متر تقرببا للأعلى من مكان الهيكل. المدهش والغريب توجد مغارة لاتبعد كثير من مكان الهيكل يوجد نقش عليها رسمة النسر لم يتسنىحد أن دخل تلك المغارة واكتشف أسرارها لخوفهم من المصير المجهول الذي ينتظرهم بداخلها فمسافتها كبيرة جدا وبحسب شهادات مواطنين من سكان المنطقة من خلال تواصلي معهم. مسبقا تحدثوا أن احد علماء الدين المشهورين بالتصوف المكنى نور الدين السروري أمر سكان المنطقة بهدم الحصن أخبرهم بوجود خطر على المنطقة يتسبب به الحصن دون إخبارهم عن أي خطر ولم يطلع أحدا بالسر توفى العالم وذهب معه السر وكثير من الأسرار التي أبحث عمها ويبحث عمها الكثير. هناك شواهد كثيرة ودلائل عدة تؤكد ان قدس المواسط هي فعلا ارض الميعاد المقابر والحصون والقلاع القديمة للطائفة اليهودية لازالت موجودة الى اليوم دون الأضرار بها من السكان الحاليون تضل شاهدة على تاريخ المنطقة وماتحمله من عبق تاريخي للبشرية فالقرية التي عثر فيها مؤخرا على اثار وجد فيها جرر. وحلي. واساور. وصحن مصنوع من رخام واشياء مخفية يحتفظ بها شباب القرية لم يكشفوا عنها.واحجار كريمه توقف الحفر قبل خمس سنين وتم منع اي شخص يقوم بالحفر في تلك القرية المنطقه فيهاكنوز واثار كثيرة ومدافن واشياء كثيره. منازل قديمة يمتد عمرها لاكثر من الف سنه منهاره.وقبور يهود على مد النضر اشياء لايعلم سكان المنطقة الحاليون متى دفنت او طمرتتلك المواضع قرية الجواجب او الزريبه الأثرية لها اسمين في الوقت الحالي واسمها التاريخي مدينة السلاق في منطقة الكدرة تقع تحت جبل مطران للجهة الشرقية تبعد مسافة بضعة أمتار للأسفل هذه القرية سكانها الأصليون من الطائفة اليهودية قديما غادر اليهود اغابية مناطق الحجرية قبل وقت قصير لايتعدى ثمانين الى تسعين عام تقريبا نزحوا اثناء تواجدالاحتلال البريطاني لمدينة عدن الى عدن وأستقروا هناك حتى رحيل الإستعمار البريطاني وغالبيتهم غادر الى دول عدة دول أوروبية. تحتوي قرية السلاق الجواجب حديثا على اثار مدفونة كثيرة لم يتسنى لفرق الاثار زيارة المنطقة والتنقيب هناك قرى عدة في قدس كذلك تحتوي على كنوز واثار مهمة لكن لافرق فنية مهتمة ومسؤولة تقوم بالمسح السبب عدم إهتمام الدولةبذلك لإنشغال مسؤولية بالنهب والتسلط زالهيمنة على شعب أصيل صاحب حضارة تمتد لالاف السنين وفي الوقت الىاهن لاوجود للدولة الحقيقية التي تقوم بواجبها للحفاظ على تاريخ الشعب اليمني الذي يتعرض للنهب والمتاجرة من خلال الحفر العشوائي في تلك المنطقة.من شباب طائش لايدرك حجم الكارثة التي يتسبب بها الحقيقة أنني صلت الى قناعة تامة بأن اسرار المنطقة بدأت تتكشف تدريجيا وتتوضح كثيرا. وأيقنت أن ماذكر عبر المؤرخين وماتوصلت اليه مسبقا بالفعل تعتبر قدس هي أرض الميعاد.والأرض المقدسة.تم التعرف على مكان الهيكل ويبقى أن نعرف القرية حاضنة البحر التي وردت في القرأن الكريم ومراسئ السفن السليمانية فهل القرية هي عدن لأنها المدينة البحرية الأقرب للجبل المقدس مطران فالمسافة قصيرة جدا لاتتعدى الكيلومترات .نترك الجواب ربما للأيام القادمة وربما لسنوات قد نجد جواب مقنع يقطع الشك باليقين وبالأدلة والبراهين فهل ستكون الايام وربما السنوات القادمة كفيلة بالرد عن كل ما نبحث عنه أن بقى بالعمر لي ولكم بقية … من صفحة نوال النعمان
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص