أكد الدكتور عز الدين الشيباني ان قسم الكلى والمسالك البولية في مستشفى الدكتورعزالدين الشيباني أصبح المرجعية الأولى في اليمن ليستقبل الحالات الصعبة والمعقدة كخدمة تليق بسمعة المستشفى وتلبي احتياجات المرضى بشكل أساسي.
وأشار الدكتور عز الدين الشيباني في تصريح صحفي انه ومن بين جميع التخصصات يعتبر تخصص جراحة المسالك البولية من أكثر التخصصات الدقيقة فهو علم واسع المجال ومرموق المستوى وعالمي بتكنولوجيا العصر المتفوقة التي تضمن توفير العلاجات الأكثر تطوراً وتقدماً لمرضانا .. لافتا الى ان مسيرة النجاح كانت في البداية من مجرد عيادة في المسالك البولية الى مستشفى الدكتور عز الدين الشيباني الذي يتعبر أهم مستشفى في اليمن لعلاج كافة مشاكل الكلى حيث استمرت مسيرة النجاح الى اليوم بفضل الله تعالى والكادر المؤهل حيث تم تشكيل فريق من أكثر جراحي الكلى والمسالك البولية كفاءة وخبرة معتمدين على أحدث الاجهزة العلاجية والتشخيصية لتقديم رعاية علاجية بجودة عالية ومتقدمة للمرضى بجانب الرعاية الأساسية.
وحول استراتيجية العمل الطبي المتميز في المستشفى أشار الدكتور الشيباني إلى أن توجهات المستشفى الاستراتيجية إلي يعمل بها طموحة ومترسخة ونرتكز في اعمالنا على امر واحد يؤخذ في الاعتبار نوعية الجودة المتميزة والمقدمة في تقديم الخدمات الطبية العالية من خلال بيئة آمنة ومريحة وملائمة حيث توفر راحة البال لألاف المرضى بعد ما كانوا يعانوا من نقص شديد في الحصول على الخدمات الصحية حيث نسعى لتقديم خدمات في اليمن تؤثر ايجاباً في حياة الناس كما نعمل معاً واضعين االمريض في اعلى جدول اعمالنا حيث يكون الاهتمام بالفرد والتمسك بالقيم والاخلاق ومواصلة التعلم بشكل مستمر.
مشيرا الى ان تطور قسم الكلى والمسالك البولية منذو العام 2011 الذي بداء بعيادة بسيطة ومتواضعة وحتى افتتاح مركز الكلى التخصصي في العام 2012 وبمرور الوقت وتلبية لرغبات مرضانا بتقديم خدمات طبية موثوقة ليترجم فيها مسؤولية الرسالة الوطنية والإنسانية التي تحملنها فكانت اوجاع المرضى طاقة نثابر من خلالها الى هدف اسمى يتمثل في رعاية طبية فائقة بنظرة إنسانية صادقة هدفها افتتاح مستشفى الدكتور عز الدين الشيباني في 12-12-2014 كمستشفى بنته ثقة المريض و يضم تخصصات طبية مختلفة ليستقبل الحالات بعيدا عن الربحية ومرعاة لظروف المواطنين الصعبة بكادر يشعر جيداً بعناء المريض ومريض شعر باهتمام كادر طبي خبير بحالتة مع الحرص على تطبيق معايير الجودة والسلامة المهنية و طوارى على مدار الساعة في كل التخصصات الطبية لأن صحة المجتمعات التي نخدمها بكل محبة وتفهم هي اسمى مهمامنا الطبية ورؤيتنا الوطنية تنطلق من اردة مستنيرة بقول الله سبحانة وتعالى ومن يتق الله يجعل له مخرجاً ويرزقة من حيث لا يحتسب ).
