وذكرت المصادر انه "بعد ذلك وصلت مقطورتين إلى نقطة الحديد وتم احتجازها لعدة أيام وافرج عنها وتم احتجازها مرة أخرى في طور الباحه وهناك تم بيعها في ظروف غامضة"
وقالت ذات المصادر :"ولم يكتفوا في بيع الثلاث المقطورات في طور الباحه بل تم بيع المقطورتين اللي وصلت إلى التربة ولا احد يعلم أين تم بيعها وكيف. متى.".
وشددت تاكيدها ان :" هناك مواقف مشبوهة من شركة النفط في القضية ابتداء من رفضها كتابة المستندات للمتعهد بأنها لتعز، وأيضا تغاضيها عن بيع الكمية بشكل غير قانوني وغامض وتساهلها مع المهربين".
إضافة تعليق