الشيخ علي البليلي لاتهامات وافتراءات باطله بالتورط في النزاع الذي جرى بين حمدان يعيش ومن اليه طرف اول والطرف الثاني مالكي الأرض الحقيقين والمشتري للأرض مالك الاحجار التي اعتدا عليها حمدان يعيش وقام بنهبها مما ادى الي وقوع الفتنه وهذه الارض هي المكان الذي وقعت فيه حادثة القتل.
ومن الأدلة التي تثبت براءته، تم التحكيم من اطراف النزاع للقاضي خالد العلفي الذي تم طلبه ليتحكم من قبل القاضي حمدان يعيش. بالإضافة إلى ذلك، ليس لدى الشيخ علي البليلي أي صلة بالأطراف المتنازعة على الأرض التي وقعت فيها الجريمة.
هذه الأدلة تشير بوضوح إلى اطراف النزاع الحقيقيين وأن الشيخ علي البليلي لم يكن في مكان الجريمة وليس له أي علاقة بجريمة القتل التي حدثت. يجب أن تؤخذ هذه الحقائق في الاعتبار وأن يتم تبرئة الشيخ علي البليلي من التهم الموجهة إليه، حيث أنه بريء ولا علاقة له بالحادثة المأساوية.
ومع ذلك، تظهر الأدلة والتحقيقات الحالية بوضوح براءة الشيخ علي البليلي من هذه الاتهامات.
وما نأمله هو أن يتم اتخاذ هذه الحقائق في عين الاعتبار وأن يتم تبرئة الشيخ علي البليلي من هذه الاتهامات الباطلة. إنه بريء ولا يتحمل أي مسؤولية في الحادثة المأساوية التي وقعت.
نحن ندعم العدالة والشفافية، ونأمل أن تتم المحاكمة بناءً على الحقائق الواضحة وأن يتم تقديم العدالة لجميع الأطراف المعنية. نطالب بتبرئة الشيخ علي البليلي وتوضيح الحقيقة الحقيقية لجميع المتورطين في هذا النزاع الأرضي المأساوي.
