مع كل ساعة تمضي تنكشف المزيد من الحقائق التي تتستر عليها، العناصر المتورطة في جريمة قتل عبد الله الأغبري بصنعاء.
مراقبون، أكدوا وجود حقائق مخفية قد ربما تظهر في القريب العاجل، حول الدوافع الحقيقة لقتل الأغبري.متابعون، ربطوا هذا بإحراق مركز البيع الذي يعمل فيه الشاب الأغبري، وقالوا إن عملية الإحراق قد تكون محاولة لطمس جرائم أخرى.
من جهة أخرى طالب ناشطون، بفتح تحقيق مع إدارة مستشفى يوني ماكس، وسط شكوك بأن المشفى يمارس اعمالا مشبوهة كالإتجار بالأعضاء، أو اختلاق مبررات طبية لطمس الجرائم.
ونشر ناشطون وثيقة وصورة لأحد الضحايا، يدعى " نجيب عبدالله سعيد " بعد أن قام ذات المستشفى قبل عامين لتبييض جريمة قتله تعذيبا من قبل عائلة زوجته.
إضافة تعليق