كشفت محادثات واتس اب بين الشهيد عبدالله الاغبري الذي قتل في صنعاء في واقعة اعتداء وتعذيب وحشية عن حقائق صادمة في القضية.
والمحادثات نشرها احد اصدقائه وفيها يتحدث الاغبري عن حقائق صادمة كانت تحدث داخل المحل.وفي المحادثات يكشف الاغبري ان هذه المحلات مجرد غطاء لممارسة أعمال دعارة واسعة النطاق.
ويتحدث الاغبري في هذه المراسلات مع احد اصدقائه ويخبره انه عثر على ذاكرة ميموري مملوكة لصاحب المحل وفيها مقاطع فيديو مخلة بالاداب مع فتيات.
ويقول الاغبري في هذه المحادثات ان هناك عمليات اغتصاب ودعارة تتم مع فتيات جميلات .
ويخبر صديقه بانه سيغادر العمل قريبا وبعد محاسبته ماليا .
واخبرهم ايضا ان صاحب المحل كان لدية شريك ممول في الخارج كان يقوم بتمويلة بعملة الدولار وان المحل مجرد تموية والعمل الاساسي كان الاغتصاب وتهديد النساء الفيفات وللتحشيش الخ...من الافعال الشنيعة .
وهناك مصادر ايضا تؤكد ان هناك (شركة نفط) وهي بالاساس شركة دعارة تقووم بتمويل الناس لفعل مايريدون مثل التجارة :بالمخدرات ,واغتصاب النساء ,والتجارة بالاعضاء وتؤكد المصادر ان هاذة الشركة عالمية وان منتسبيها هم اعضاء وافراد من الدولة ومن المواطنين ومنهم من امن الدولة والقضاة والمحامين والدكاترة والمهندسين وغيرهم ولهاذا كانو يستطيعون اخفاء جرئمهم البشعة والشنيعة التي لايرضاها ديننا الحنيف ولامبادئنا ولاقيمنا ولا اخلاقنا .