عااجل الاان..جريمة لاترضي"الله ولا رسولة"والجناة...(إما ان تقبل باللواط او نقتلك)_وثائق تكشف حقائق خطيرة جدا داخل"اليمن".

دائرة الجريمة دون وجود تحركاً مجتمعياً ضد مرتكبي مثل هذه الجرائم, لا تبدو قصة هؤلاء مختلفة عن قصص كثيرة نسمعها ، قصة نشرها الصديق مراد البنا, فيها من الوجع والحزن ما يكفي لإشعال غضب أمة ، لا مجتمع بسيط أو أسرة وجدت ذات يوم فلذة كبدها جثة هامدة ملقاه بالشارع.. قضيه حصلت في محافظة إب قبل ثلاث سنوات ولا زالت في دهاليز القضاء ولم يتم الحكم على الجناة, كانت العصابه تقوم بأخذ اصحاب الدراجات الناريه الى منطقة الثلاثين وأغتصابهم بالاكراه تحت تهديد السلاح ومن يمتنع ويقاوم يقومون بقتله واخذ دراجته وبيعها .. قرار الاتهام وضح أن القضيه قتل ولواط وإغتصاب وسرقه وشرب خمر ومخدرات الخ , وقعت هذه العصابه عندما قاموا بقتل الطفل علي صلاح القاضي حيث تم تتبع الجناة عبر كيمرات الشوارع واعتراف الجناة .. وقد تجلت حكمة الله في نجاة أحد المجني عليهم قبل فتره والذي قاموا باطلاق الرصاص على رأسه لتدخل من خلف الرأس وتخرج من احدى عينيه وينجوا بإرادة الله وتتبقى له عين واحده ليشهد بها على الجناة. يذكر انه ثلاث سنوات ولم يصدر حكم على تلك العصابه بعد كل تلك الجرائم البشعه والادله الدامغه عليهم . الآن تم تغيير القاضي بحركة التغييرات الجديده فهل سيبداء القاضي الجديد من جديد ويأخذ ثلاث سنوات جديده بعد أن باع اولياء الدم كل مايملكون للوصول للقصاص من القتله والمجرمين .. ومن الواضح ان القضية لم تأخذ هذه حقها إعلاميا كونها قضية رأي عام, تقول والدت احد المقتولين عرضنا قضيتنا على احد الناشطين الكبار في محافظة إب ليعرض قضيتهم للرأي العام وقالت طلب مبلغ كبير حتى يقوم بالنشر.. يجب من الحقوقيين والمحاميين والناشطين والاعلاميين تبني هذه القضيه بالنشر والمشاركه والمتابعه , مرفقا قرار الاتهام مع تفاصيله واسماء العصابه وافعالها

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص