من جهته عبر مدير عام الجمعية أ. جميل علي الخياطي عن مدى ارتياحه؛ لإقبال الأجيال للتعرف على أمراض الثلاسيميا وتكسرا الدم الوراثي، والذي بدوره يمكنهم من إجراء الفحص الطبي المبكر قبل الزواج، وكذا توعية المجتمع من حولهم.
كما عملت الطالبات على إدخال الفرحة والسرور على المرضى المتواجدين بالمركز أثناء زيارتهن من خلال توزيع الهدايا، والرسم على الوجوه، والتقاط الصور التذكارية.
وفي الختام كرم مسؤول الفروع بالجمعية أ. علي عبد الولي إدارة مدارس التربية الحديثة؛ عرفاناً بالجميل وتقديراً لجهودهم الإنسانية في إنجاح برنامج الدعم النفسي لمرضى الثلاسيميا وتكسر الدم الوراثي، والإسهام في التوعية بخطورة هذه الأمراض المزمنة.
إضافة تعليق