يوغل م. ح . الحبيشي. في اعتداءته المتكررة على العلامات التجارية للغير. باكثر من واقعة اعتداء وادخال بضائع وسلع الشركات المسجلة العلامات تلك الى الاسواق دون وازع من ضمير او قليلا من حياء..
الأمر الذي تناوله كاتب السطور في مقال لأحد المواقع بعد أن سمعت تناولتهم المحامون حول الحبيشي في أروقة المحكمة التجارية.
أن الاعتداء من قبل التاجر الدخيل هذا اقول الدخيل. لكون هذه الممارسات ضارة جدا بالاقتصاد اليمني والمستهلك وبالاعراف والقيم التجارية فيما بينهم البين تجار اليمن وتحار صنعاء عموما التي تحتضن غالب البيوت والشركات التجارية في عموم اليمن قبلا وبعد
من العدوان ايضا..
أن للرجل سوابق لا سابقة اعتداءه على العلامة التجارية المنتاب اخوان لمرتين .
فقد سبق وأن اعتداء على العلامة التجارية لشركة. الغراسي وقاطن والصباري وجلب واخيرا وليس اخرا
على علامة شركة عبد الجليل ردمان بإحدى أصناف بضائعها المستوردة
الكثيرة.
لقد تجاوز الحبيشي القوانين تلك التي تنظم العملية التجارية برمتها .
انني كصحفي هالني اقدام الحبيشي على مثل هذه الممارسات. التجارية غير المشروعة في الاعتداء على حقا مملوكا. للغير مثلها مثل ملكية الأرض والدور والصكوك والخ.
والقصد البحث عن الحقيقة. التي تتمثل لماذا مستمرا الحبيشي في هكذا اعتداءات بل إن قوانيا أخرى يمكن أن يلجىء إليها المعتدى عليهم والمطالبة بحبسه بناء عليها قوانين الجرائم. والعقوبات. طالما لم تردعه القوانين الحالية ولا الجهات. القضائية أوقفته عند حده وهي من هي في التشريع. والردع والأحكام الباته بعد أن أثبت القضاء. اليمني نزاهة ومسؤولية. رغم أوضاع. اليمن وصنعاء الآمنة المستقرة
أن اللافت في الموضوع
استمرار الحبيشي في ذلك
وبالتزامن. مع حملات محمومة مؤخرا لإيجاد منفذ لاجندات الخبيثة الفاشلة التي المندحرة على تجانس وانسجام اليمنيين. بالداخل. ,وانسجام القطاع التجاري وتخليه بالوعي الوطني الذي يحاول الحبيشي وأمثاله شق هذا الانسجام مالم يكن له مأرب اخبث وانكىء
انني اعتذر لآل الحبيشي
فهم معلوم عنهم ممارسة التجارة من القدم متخلفين باخلاقها على اصولها .
والرجل بالطبع لايمثل الا نفسه
هل نتعشم من المعنيين
في الدولة النظر والاهتمام
بمثلها حالة بلبلة لاغرض خبيثة تتعدى الموضوع الاقتصادي إلى ماهو اكبر.
انا منتظرون..
وماهكذا تورد الإبل ياحبيشي...
الاعلامي /
علي المهدي
*الاراء الواردة في هذ ا المقال تعبر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع، كماهو حال المقالات المنشورة في موقع السلام نيوز