مرت الأغنية اليمنية بعدة مراحل إلي دخول اللألات الموسيقية تطرب المستمع ويطيب مقيلة بالإستماع لها.
نذكرالمهاجل التي تميزت بها محافظة تعز للعاملين بالزراعة والملالاةوتعتبر تراث يتغني بة الكثيرون بتعز ومناطقها إلى الأن أبرز من يتغني بهذا فكري القدسي.
تعز إحتوت عددا من الشعراء أبرزهم الفضول وسلطان الصريمي .
إرتسمت هذة الأبيات بترانيم كلا من فنانيين تعز أيوب طارش ومن أشهر اغانية رحلك بعيد ومعينة الزراع و دق القاع وام العروسة ومهما يلوعني الحنين ومدارب السيل وعبد الباسط عبسي مثل واحمامة ومسعود هجر وخضبان وردك جمالة ثاني واشتي اسافر بلاد ماتعرف الا الحب .
صنعاء برز عددا من الشعراء مثل بن شرف الدين ومطهر الإرياني الذي تغني لة فنان الشعب علي الأنسي برائعة الحب والبن ويعتبر الانسي أول من ادخل الكمان للاغنية اليمنية ومن أروع اغاني الانسي
انستنا ياعيد التي تبعث علينا البهجة ولايحلو طعم العيد الابها وهي من تحرك مشاعر من كان بعيدا عن اسرتة وتدفعة للعودة لقضاء العيد مع اهلة واسرتة فكلماتها تداعب المشاعر وتبعث الحنين وبعض الاغاني من كلمات الانسي
ومن اغانية مافي معلم خير ووقف وودع واغنية خطيت من جنب دارك واغنية مسكين ياناس و قد علموك و اغنية ياقمري صنعاء واغنية ياخو القمر واغنية سيلاة التي استوحي لحنها من تلاوة الشيخ القريطي .
ومحمد الحارثي ومن الاغاني المشهورة رد السلام ولله مااجملك وياراعية وعليك سموني وسمسموني واحالية والشوق اعياني.
عدن كانت هذة المدينة العريقة التي عرفت الفن في وقت مبكر ساهم بظهور عدد من الفنانين والشعراء والمتنورين ومايميز فنانين عدن ان اغلبيتهم يتغنون من تأليفهم مثل العملاق محمد سعد عبدالله ومن اغانية يوم الاحد ووسط صنعاء والموسيقار احمد بن احمد قاسم ومن اغانية الرائعة صدفة التقينا ومن العدين يالله. ومحمد محسن عطروش من اغانية يارب من لة حبيب وجاني جوابك وذكريات و رحنا الي البندر
ومن أبرز فنانين عدن محمد مرشد ناجي الذي تغني باغنية يانجم ياسامر للشاعر الدكتور سعيد الشيباني وعلم سيري والمعني وانا الشعب زلزلة عاتية ونشوان رائعة سلطان الصريمي.
لحج هذة المحافظة الرائعة التي اشتهرت ببستان الحسيني وشاعرها القمندان ظهر فنانين مثل فيصل علوي ويعتبرملك الاغنية اللحجية وكماقال علية وزير الثقافة السابق خالد الرويشان يطرب الجن قبل الأنس ومن أغانية ياورد ياكاذي وياوليد يانينو ولاننسي احمد الزبيدي باغنيتة المشهورة ساكت ولاكلمة.
وهناك الكثير والكثير من الفنانيين الذين لم يسعنا ذكرهم وضعوا بصمة في عالم الأغنية اليمنية وطوروها ونشروها على النطاق المحلي والخليجي .
وإسهماتهم لن تنسي .
لكن مع ظروف الحرب وماتعيشة البلاد اصبح بعض الاغاني مشاع للخليجيين ينسبوها لأنفسهم لاننا لانمتلك دولة تهتم بالتراث وبالاغاني المنهوبة التي تسلب منا ونحن لانستطيع عمل شي.
برز فنانون جدد يتغنون بالاغاني التراثية للأنسي والحارثي والسنيدار وغيرهم يغيرون من الكلمات واللحن والقليل منهم يلتزم بأداء الاغاني كماهي بدون زيادة او نقصان انتم تساهمون بنشر التراث لا بتخريبة رسالة للفنانين غنوا الأغاني بكلماتها والحانها ولاتساهمون بضياعها لان البعض يكون اداءة نشاز وتلوث سمعي لايطاق.
