بيان رسمي سوري بعد أنباء مغادرة الأسد

بيان رسمي سوري بعد أنباء مغادرة الأسد

شرت وكالة أنباء النظام السوري بيانا نفت فيه ما تردد بشأن مغادرة الرئيس بشار الأسد دمشق والتوجه لدولة أخرى بعد سيطرة الفصائل المعارضة على مدن سورية كبرى.
وقال النظام السوري في بيان نشره عبر وكالة سانا الرسمية، السبت، "تنشر بعض وسائل الإعلام الأجنبية شائعات وأخباراً كاذبة حول مغادرة الرئيس بشار الأسد دمشق، أو زيارات خاطفة لدولة أو أخرى".
وأضاف البيان "رئاسة الجمهورية العربية السورية تنفي كل تلك الشائعات وتنوه إلى غاياتها المفضوحة وتؤكد أنها ليست بجديدة، بل سبق أن اتبعت تلك الوسائل هذا النمط من محاولات التضليل والتأثير على الدولة والمجتمع السوري طيلة سنوات الحرب الماضية".
وتابع "كما تؤكد رئاسة الجمهورية العربية السورية أن السيد الرئيس يتابع عمله ومهامه الوطنية والدستورية من العاصمة دمشق. وتشدد على أن كل الأخبار والنشاطات والمواقف المتعلقة بالرئيس الأسد تصدُر من منصات رئاسة الجمهورية والإعلام الوطني السوري".
يأتي ذلك وسط سيطرة المعارضة السورية المسلحة على مدن كبرى في البلاد واقترابها من دمشق بكيلومترات قليلة.
نشرت وكالة أنباء النظام السوري بيانا نفت فيه ما تردد بشأن مغادرة الرئيس بشار الأسد دمشق والتوجه لدولة أخرى بعد سيطرة الفصائل المعارضة على مدن سورية كبرى.
وقال النظام السوري في بيان نشره عبر وكالة سانا الرسمية، السبت، "تنشر بعض وسائل الإعلام الأجنبية شائعات وأخباراً كاذبة حول مغادرة الرئيس بشار الأسد دمشق، أو زيارات خاطفة لدولة أو أخرى".
وأضاف البيان "رئاسة الجمهورية العربية السورية تنفي كل تلك الشائعات وتنوه إلى غاياتها المفضوحة وتؤكد أنها ليست بجديدة، بل سبق أن اتبعت تلك الوسائل هذا النمط من محاولات التضليل والتأثير على الدولة والمجتمع السوري طيلة سنوات الحرب الماضية".
وتابع "كما تؤكد رئاسة الجمهورية العربية السورية أن السيد الرئيس يتابع عمله ومهامه الوطنية والدستورية من العاصمة دمشق. وتشدد على أن كل الأخبار والنشاطات والمواقف المتعلقة بالرئيس الأسد تصدُر من منصات رئاسة الجمهورية والإعلام الوطني السوري".
يأتي ذلك وسط سيطرة المعارضة السورية المسلحة على مدن كبرى في البلاد واقترابها من دمشق بكيلومترات قليلة.
قالت فصائل المعارضة المسلحة في بيان رسمي إنها بدأت تنفيذ المرحلة الأخيرة من "تطويق" العاصمة السورية دمشق.
نشرت وكالة أنباء النظام السوري بيانا نفت فيه ما تردد بشأن مغادرة الرئيس بشار الأسد دمشق والتوجه لدولة أخرى بعد سيطرة الفصائل المعارضة على مدن سورية كبرى.
وقال النظام السوري في بيان نشره عبر وكالة سانا الرسمية، السبت، "تنشر بعض وسائل الإعلام الأجنبية شائعات وأخباراً كاذبة حول مغادرة الرئيس بشار الأسد دمشق، أو زيارات خاطفة لدولة أو أخرى".
وأضاف البيان "رئاسة الجمهورية العربية السورية تنفي كل تلك الشائعات وتنوه إلى غاياتها المفضوحة وتؤكد أنها ليست بجديدة، بل سبق أن اتبعت تلك الوسائل هذا النمط من محاولات التضليل والتأثير على الدولة والمجتمع السوري طيلة سنوات الحرب الماضية".
وتابع "كما تؤكد رئاسة الجمهورية العربية السورية أن السيد الرئيس يتابع عمله ومهامه الوطنية والدستورية من العاصمة دمشق. وتشدد على أن كل الأخبار والنشاطات والمواقف المتعلقة بالرئيس الأسد تصدُر من منصات رئاسة الجمهورية والإعلام الوطني السوري".
يأتي ذلك وسط سيطرة المعارضة السورية المسلحة على مدن كبرى في البلاد واقترابها من دمشق بكيلومترات قليلة.
 إسقاط أول تمثال للأسد الأب في ريف دمشق
حطم سكان من منطقة جرمانا بريف دمشق تمثالا لحافظ الأسد والد رئيس النظام السوري الحالي، بشار الأسد.
وقالت فصائل المعارضة المسلحة في بيان رسمي، السبت، إنها بدأت تنفيذ المرحلة الأخيرة من "تطويق" العاصمة السورية دمشق، وجاء ذلك على لسان الناطق باسم "إدارة العمليات العسكرية"، حسن عبد الغني.
وفي منشور على تلغرام، قال عبد الغني: "قواتنا تتمكن من السيطرة على فرع سعسع في ريف دمشق، ويستمر الزحف نحو العاصمة".
من جهته، أفاد مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس بـ"انسحاب قوات النظام من بلدات بريف دمشق الجنوبي الغربي على بعد 10 كيلومترات من العاصمة دمشق والسيطرة عليها من قبل مقاتلين محليين."
وأضاف أن "القوات الحكومية أخلت كذلك فرع سعسع للمخابرات العسكرية" في ريف دمشق والذي يبعد حوالى 25 كيلومترا عن العاصمة.
من جانبها، أكدت وزارة الدفاع السورية أن "لا صحة لأي نبأ وارد بشأن انسحاب لوحدات قواتنا المسلحة الموجودة في كامل مناطق ريف دمشق".
وقال مصدر إعلامي من دمشق لموقع "الحرة" إن مقاتلي الفصائل دخلوا منطقة المعضمية الواقعة في ضواحي العاصمة السورية دمشق.
وأوضح أن دخول المقاتلين جاء من اتجاه الجنوب، وبعدما وسعت الفصائل سيطرتها انطلاقا من محافظة درعا وباتجاه مناطق الريف الجنوبي والغربي لدمشق.
ويأتي التقدم باتجاه دمشق بالتزامن مع مواجهات تخوضها الفصائل في محيط حمص، سعيا للسيطرة عليها، وهي الواقعة وسط البلاد.
وهذه المرة الأولى التي تخترق فيها فصائل المعارضة حدود العاصمة دمشق، منذ عام 2018.
وفي المقابل أعلنت وزارة دفاعه صباح السبت الانسحاب من محافظتي درعا والسويداء، واتخذت ذات الإجراء ظهر اليوم في محافظة القنيطرة.

إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص