شهدت مدينة تعز يوم أمس سلسلة من الجرائم البشعة التي لا يمكن السكوت عنها، إذ يجب أن يتم التصدي لها بكل قوة لمنع تكرارها.
الجريمة الأولى تمثلت في حرق سيارة بن خال بشير صادق البريهي من أمام منزله في منتصف الليل على يد ملثمين مجهولين.
أما الجريمة الثانية فقد كانت اختطاف الشاب أنور منصور من قبل عصابة مسلحة، حيث تعرض للتعذيب لمدة 12 ساعة ليخرج جثة هامدة يقال أنه انتحر.
وفي جريمة أخرى، تم رش مادة حارقة (أسيد) على مدير مكتب الصحة في مديرية القاهرة، الدكتور رشاد المخلافي، في حادثة تثير تساؤلات كثيرة عن الأمان في المدينة.
الجرائم في تعز تتزايد، ويجب أن يكون هناك تحرك حازم من قبل الجهات المختصة لوضع حد لهذه الأفعال الوحشية.
إضافة تعليق