فيما يلي مجموعة من النصائح التي يمكن أن تساهم في تعزيز التواصل والاحترام المتبادل بين الزوجين، وتسهم في الحفاظ على استقرار العلاقة الزوجية:
احترام وقت الزوج: تجنبي فتح الهاتف أثناء وجود زوجك إلا في حالات الضرورة.
الإنصات الجيد: عندما يتحدث، انصتي له بالكامل دون مقاطعته.
التحكم في الصوت: لا ترفعي صوتك فوق صوته في أي موقف.
التركيز أثناء حديثه: تجنبي الانشغال بأحاديث أخرى مع الأبناء أو الآخرين أثناء حديثه.
الاهتمام عند دخوله: لا تشغلي نفسك بمكالمات مع الأهل أو الأصدقاء عندما يعود إلى المنزل.
المجاملة في الحديث: بادليه الحديث ولو من باب المجاملة.
تربية الأطفال على الاحترام: علمي أطفالك أن ينصتوا له ويحترموا وجوده.
تحسين العلاقات مع العائلة: علمي أطفالك احترام عائلات الزوج من خلال التفاعل الجيد معهم.
الاستماع إلى همومه: كوني له أذنًا صاغية عندما يشاركك همومه.
التعامل بهدوء: تجنبي رفع صوتك بحضوره، حتى في حالة التحدث مع الأطفال.
استقبال الزوج بحفاوة: استقبليه بابتسامة وكأس من الماء عند عودته وكوني أنيقة بملابسك ومكياجك. ا
نتظار الوقت المناسب للشكاوى: لا تشكي همومك فور دخوله المنزل، امنحيه وقتًا للراحة أولًا.
تجنب المقارنات: لا تقارني حياتك بحياة الآخرين أمامه.
تفادي مدح الآخرين: لا تمدحي رجلاً آخر أمامه، حتى ولو عن حسن نية.
الاحترام تجاه أهله: لا تسيئي إلى أهله، خاصة أمه.
التحكم في الضحك: تجنبي الضحك بصوت عالٍ، خاصة أمامه.
التوازن في استخدام الهاتف: لا تفرطي في استخدام الهاتف بعد نومه، وحاولي النوم في نفس وقت نومه.
عدم النوم أمامه وهو جالس: لا تنامي أمامه بينما هو لا يزال جالسًا.
الاهتمام بالضيوف: قدمي أفضل ما لديك من طعام وضيافة لأهله وأصدقائه.
الاستقبال بحفاوة: استقبلي أقاربه بابتسامة وحفاوة.
الاهتمام بالمكان: رتبي المكان واهتمي بنظافته عندما يزور أصدقاؤه أو أقاربه.
نصائح بلطف: قدمي النصائح بصوت هادئ دون فرض رأيك، لأن الرجل يفضل أن يتلقى النصيحة بلطف وتودد.
هذه التوجيهات ليست قوانين ثابتة، بل هي محض توصيات نابعة من دراسات في علم النفس وطبائع العلاقات الزوجية، قد يرى البعض أن بعضها بعيد عن الواقع أو غير قابل للتطبيق، ولكن الهدف منها هو تعزيز التفاهم والاحترام المتبادل لضمان علاقة زوجية سعيدة ومستقرة.
