تفاصيل الجريمة كما وعدناكم:
هذا السفـ.ـاح/هشام الصلوي الذي هزت جريمته عرش الرحمن فأرسل الله ملائكته ليغلق عليه الباب الذي استدعته المرأة الفاضلة ذات السبعين عاما لإصلاحه بعد أن قتلها وقتل حفيديها إلياس وأنس والضحايا من يمانية الجعفرية/ ريمة، حيث قتلهم بالمطرقة بعد أن سطا على الذهب والمقتنيات الثمينة في المنزل الكائن في سعوان بني حشيش، وبعد مقاومة المرأة الفاضلة
فشاء الله أن يغلق عليه الباب، وتأتي جارتها لتري الدم يخرج من تحت الباب ثم تصيح ويتجمع الجيران وتأتي الشرطة لضبطه في إحدى الغرف ومعه أدوات الجريمة وما سلبه من المقتنيات والحلي،
وكانت هذه الجدة الفاضلة تمنحه الطعام والبطانيات إشفاقا عليه،
أي مستوى من الفظاعة وصلت إليه الجريمة في مجتمعنا!!
محمد احمد
منةصفحة فيسبوك /ابراهيم واصل
إضافة تعليق