وحَكَى عوض إنه كان يتمنى أن يدفن والده في مسجد الصالح في صنعاء، إلى جوار صديقه (الرئيس السابق) علي عبدالله صالح (إذا دفن هناك) لكن ذلك لم يتم، واضطررنا إلى نقل جثة والدي إلى شبوة».
وأكد عوض أنه رفض أن يدفن والده في صنعاء ليلاً، لأن عارف الزوكا هو ابن كل يمني، وليس ابن شبوة فقط، واستشهد دفاعاً عن صديقه، ولم يهرب أو يخونه.
إلى ذلك، أكدت مصادر أن الحوثيين رفضوا أن يُدفن الزوكا في مسجد الصالح، الذي غيروا اسمه إلى «مسجد الشعب» أو «الإمام الحسين» كَذَلِكَ عُلِيَ الْجَانِبُ الْأُخَرَ رفضوا أن يقام للرجل تشييع شعبي.
إضافة تعليق