وقال غريفيث إن المشاركين في الاجتماع، اتفقوا على سلام مستدام للوصول إلى حل شامل عن طريق التفاوض، مؤكداً أن الثقة لا تكون مستدامة دون عملية سياسية لمنحها التوجيه.
وأضاف، في كلمته الختامية، أن التشاور مستمر مع كل من لديه الاهتمام والاستعداد للمشاركة والتفكير والمناقشة البناءة بهدف تقريب اليمنيين من السلام والازدهار.
وناقش الاجتماع إمكانية استئناف العملية السياسية الرسمية، وبحث التحديات التي تحول دون استئناف عملية السلام والفرص التي يمكن الاستفادة منها لدفع العملية إلى الأمام.
كما بحث المشاركون مختلف الأساليب والضمانات والحوافز التي يمكن أن تساعد عملية السلام على المضي قدماً.
ويأتي تصريح جريفث خلال اجتماع تشاوري استمر يومين مع سياسيين يمنيين متعددة انتماءاهم، في العاصمة الأردنية عمان.
إضافة تعليق